John Brown's Public Diplomacy Press And Blog Review
페이지 정보
작성자 Ezra 작성일25-03-15 05:54 조회5회 댓글0건본문
وقيل: إنّ بدر ابن حسنويه وقف بنجوة من الأرض واعتزل الحرب وإنّ دبيس بن عفيف انصرف قبل اللقاء. فإنّ المقلد دفعهم عنها ومكّن أبا الحسن ابن اسحق كاتب ابن عمر منها فكان يتناول ارتفاعها وبحمله إليه وهو بالبطيحة فلمّا انصلح ما بين الشريف أبي الحسن وبين أبي على ضمن منه المتصرفين الثلاثة بمال بذله عنهم وأطلق يده فيهم وكان ذلك لؤما منه فما المؤتمر بالظلم بأظلم من الآمر. وعوّل بهاء الدولة بعد أخذ الحسين الفرّاش على أبي العلاء عبيد الله بن الفضل في هذا الوجه وأنجح فيه ما يأتى شرحه بأذن الله تعالى. ثم اجتمعوا مع أبي جعفر وألفتكين فأوصلوا إليهما الملطفات ووقفوهما على ما رسم فيها. فضاق فخر الدولة ذرعا بالمقام مع انتشار الحبل في يديه وتفرّق الناس عنه وانصرف عائدا إلى الريّ وقبض في طريقه على جماعة من القوّاد الرازيّة وقتلهم. ولم تسمح نفس فخر الدولة بعطاء، للشحّ الغالب عليه. « أنفذ من يقبض عليه. ذكر الثلاثة المنحدرون أنّهم لمّا وصلوا إلى مطارا والحسين بها ساء ظنّه بورودهم فأنفذ إلى زبازبهم من فتّشها وأخذ ما وجده من الكتب فيها.
وبلغ أستاذ هرمز الخبر وهو ببمّ، وكان في القلعة التي هو بها سلاح كثير له خطر كبير. فلم يكن منه اهتزاز لهذا القول وكان قصارى ما فعل تلافى القوّاد الأهوازية بإزالة الحظر عن إقطاعاتهم فلم يقع هذا الفعل موقعا منهم مع ذهاب ارتفاعها في تلك السنة. وكان عندها صديقة أرمنية في يريفان تستطيع إيواءنا ليلة أو ليلتين، أما في الطريق فأوينا في خيام قبائل الرحل الذين توجبهم أخلاقهم باستضافة المسافرين. هل يمكن استخدام نكهات سولت للسيجارة من قبل الأشخاص الذين يعانون من حساسية الجلد؟ » ثم تتابعت الأخبار بما يفعله الحسين في طريقه من الأفعال التي تجاوز الحدّ فوجد أبو الحسن الكوكبي سبيلا إلى تقبيح آثاره، وحكى عنه الحكايات التي أدّت إلى بوازه. وأما أبو عبد الله بن أسد فإنّ الديلم قبضوا عليه قبل وصول الصاحب إلى الأهواز وتوفّى في الاعتقال من علّة عرضت له. ووافى أبو العلاء عبيد الله بن الفضل فدخل الأهواز وملك الأعمال. « قد توقف محمد بن المسيّب عن تفرقة العرب من حوله وتسليم ما وقف على تسليمه من النواحي وقال: لست فاعلا ذلك إلّا بعد أن تنحدر أنت ومن معك من العسكر وآمن انتقاض ما تقرر، وقد عزمت على أن أنتقل بمعسكرى من موضعه وأظهر الانحدار، فليكن أدعى إلى سكونه.
« بمثل هذه المعاملة يراد منى أن أدفع فخر الدولة وقد استولى على المملكة مما ذهب فيه مذهب الجهل؟ وقد أوغر عليه صدر بهاء الدولة، فحبس في دار نحرير وأمر بإخراج لسانه من قفاه، فمات ورمى من بعد إلى دجلة. فلحسن الاتفاق لهم وسوء الاتفاق عليه كانوا قد استظهروا بترك الملطّفات المكتوبة بالقبض عليه في سمارية كانت في صحبتهم، إلّا أنّها مفردة من جملة ما يخصّهم، فلم يجدوا إلّا الكتب الظاهرة التي كانت إليه فأنس وسكن. فكان بين استخدامه في الكنس والفرش وبين الخلع عليه مدة يسيرة وبين الخلع عليه وبين قتله مدة أيسر من الأولى. ومرض الصاحب بالأهواز مرضا أشفى منه ثم أقيل فتصدّق بجميع ما كان في داره من المال والثياب والأثاث، ثم استأنف عوض كل شيء من بعد. وقيل: إنّه رسم لكتّاب البلد عمل حساب بارتفاع كل كورة، فعملوه وحملوه إليه. As investigat
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.